في يومهم العالمي… ماذا يريد اللاجئون؟

يواكب اليوم العالمي للاجئين للعام الحالي 20 يونيو 2024، أزمات إنسانية متزامنة وطاحنة في الشرق الأوسط وإفريقيا وكذلك في أوروبا، مما عزز من حالات اللجوء الإنساني من مناطق الصراعات خلال العامين الماضيين، في ظل الأزمة في السودان وكذلك العدوان على قطاع غزة الذي ساهم في إعادة التأكيد على مخاطر إهمال القضية الفلسطينية من الأجندة الدولية على الصعيدين الإنساني والسياسي في ظل وجود ما يزيد عن 6 ملايين لاجئ بالداخل والخارج مسجلين لدى وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” والتي تتعرض لهجمة من الاحتلال في محاولة لتصفية ملف اللاجئين من قضايا الحل الإنساني.

وفي ظل عالم مضطرب يعج بالصراعات والأزمات الإنساني الكبرى، يظل وضع اللاجئين محط أنظار المجتمع الدولي مع التفاقم المحتمل في أعداد اللجوء وتصاعد مخاوف ارتدادات تلك الأزمة على أوضاع اللاجئين في البلدان المستقبلة اقتصاديًا واجتماعيًا، وهو ما سعى لمعالجته العدد الرابع من مجلة مساحات فكرية

للاطلاع على العدد كاملاً يمكن فتح الرابط التالي: مساحات فكرية العدد الرابع- مارس 2024

ضياء نوح

باحث أول، حاصل علي بكالوريوس العلوم السياسية، وباحث ماجستير في ذات التخصص، له العديد من الدراسات والأبحاث المنشورة في مراكز الفكر والمجلات العلمية، متخصص في شئون الخليج وإيران.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى